Sep 21, 2012

                       The imam in Baghdad film festival

         عرض فيلم"الامام"فى المسابقه الرسميه للمهرجان بغداد السينمائى


"The imam" movie will participate in the official competition in ( BAGHDAD INTERNATIONAL FILM FESTIVAL BIFF) 4th
اعلن مهرجان بغداد بغداد السينمائى الدولى عن الافلام المشاركه فى عام 2012 فى دورته الرابعه... وسيتم عرض فيلم
"الامام" اخراج احمد صلاح وانتاج شركه فنجربرنت نهى البحطيطى فى المسابقه الرسميه فى قسم افلام حقوق الانسان
المهرجان سيكون من الفتره ما بين 3 الى 7 اكتوبر 2012



Feb 23, 2012

اليوم السابع:'الإمام'' فيلم وثائقي عن نشأة التيار السلفي في مصر

كتب على الكشوطى

Add to Google

انتهت شركة "فينجر برينت" من تصوير فيلم "الإمام"، وهو فيلم وثائقى طويل يناقش ظهور التيار الإسلام السلفى فى مصر، والمتغيرات التى نتجت عن انتشار أفكاره فى الشارع المصرى المعروف بالوسطية.
ويعد الفيلم أول فيلم وثائقى يناقش الأفكار السلفية التى يعتبرها صناع الفيلم غريبة على المجتمع المصرى، وتم استقدامها من الجزيرة العربية، نقلاً من المذهب "الوهابى" السائد هناك، مع إلقاء الضوء على المتغيرات التى أحدثها هذا المنهج الدينى فى مصر، ووضع تأويلات لما يعتبر الأهداف الحقيقية وراء انتشاره.
الفيلم بدأ تصويره قبل اندلاع الثورة المصرية بشهرين، ثم توقف لفترة خلال الأحداث التى شهدتها مصر، وأكد مخرج الفيلم أحمد صلاح أنه لم يخطر بباله أن يأتى اليوم الذى يكون فيه التيار الدينى هو التيار الحاكم فى مصر.
وأوضح المخرج أنه بدأ تصوير الفيلم باعتباره جرس إنذار مبكرًا إزاء خطورة الفكر السلفى المتشدد على المجتمع المصرى الوسطى، وأنه صادف الكثير من الصعوبات أثناء التصوير الخارجى للفيلم، حيث وجد هجومًا عنيفًا من أنصار هذا التيار من المتشددين.

فيلم "الإمام" سيناريو وحوار وإخراج أحمد صلاح، وإنتاج شركة "فينجر برينت" لصاحبتها دكتورة نهى البحطيطى، ويحمل عنوانًا ثانيًا هو "قصص عن أناس أحبوا الله وكرهوا البشر".

كما يضم الفيلم آراء وشروحًا للعديد من الشخصيات، بينهم الدكتورة آمنة نصير أستاذة العقيدة بجامعة الأزهر، والمفكر الدينى جمال البنا، والكاتب الكبير حلمى النمنم، والخبير الأمنى اللواء فؤاد علام نائب رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، والصحفى مصطفى فتحى.

المصدر:اليوم السابع


أحمد صلاح: رحلة في مجاهل السلفيّة أحمد صلاح: رحلة في مجاهل السلفيّة


محمد الخولي

القاهرة | بعدما كان وجودهم يقتصر على بعض المساجد، تحوّل السلفيون في مصر إلى نوابٍ في مجلس الشعب، وهو ما يطرح علامات استفهام عدة حول إمكان تحويل أفكارهم المتشدّدة إلى تشريعات نافذة. وفي ظلّ هذا القلق الذي يعيشه قسم كبير من الشارع المصري، تحوّل هذا التيار الديني إلى مادة غنية للأفلام الوثائقية. «الإمام ـــــ قصص عن أناس أحبّوا الله وكرهوا البشر» هو عنوان واحد من هذه الأعمال التي تحاول الإجابة عن الأسئلة التي تراود المواطن العادي مثل: من هم السلفيون؟ وكيف تمكّنوا من إقناع الشارع المصري المعروف بوسطيّته الدينية بأفكارهم المتطرّفة؟ هكذا نتابع في الشريط نشوء هذه الأفكار الراديكالية وعلاقتها بالسعودية...
العمل من إنتاج سينمائيين مصريين شباب، انتهوا من تنفيذ هذا العمل أخيراً. ومن المقرر عرضه للمرة الأولى في «مهرجان الجزيرة للأفلام التسجيلية» في الدوحة. وقد لفت مخرجه أحمد صلاح إلى أنه ينوي عرض الفيلم في عدد من المهرجانات الدولية قبل تقديمه محلياً. «الإمام» هو ثاني أعمال صلاح الوثائقية، بعد «توقّف Hold on» (2009) الذي فاز بـ«جائزة أفضل تصوير» في مهرجان «موسكرز الحرية» في القاهرة العام الماضي. إلا أنّ المخرج الشاب يؤكد أنّ «الإمام» ذو طابع خاص، إذ يركّز على تيّار «غيّر في تركيبة المجتمع المصري منذ ظهوره، ويحاول الإجابة عن تساؤلات عدة أهمّها: علاقة السلفيين بالجزيرة العربية وسبب الدعم الذي تقدّمه لهم السعودية. وما هي أهدافهم؟ وهل تتوقف هذه الأهداف عند الدعاية الدينية أم هناك مشاريع سياسية أخرى تختبئ خلف هذه الستارة؟».
ويؤكّد مخرج الشريط أنّه بدأ التصوير قبل اندلاع «ثورة 25 يناير»، ولم يكن يتوقع أن تنطلق هذه الانتفاضة الشعبية، «ويصل أصحاب هذا الفكر الديني المتشدد إلى كراسي مجلس الشعب». ويذكّر بأن تصوير الفيلم توقف لشهرَين تقريباً خلال الثورة.
وفي حديثه مع «الأخبار»، لا ينفي صلاح أنه واجه مصاعب أثناء التصوير الخارجي نظراً إلى وجود أنصار التيار السلفي في الشارع المصري، وإحساسهم بأنّ الإعلام والفن يهاجمانهم من دون أي مبرر. ويشير إلى أن الفيلم «جرس إنذار مبكر» يضيء على خطورة الفكر السلفي المتشدد على المجتمع المصري، وقدرته على إقناع جزء كبير من المواطنين بأفكاره، وخصوصاً من خلال كلامهم في بعض المساجد، وعدد من القنوات الفضائية الدينية.
أثناء تنقل الفيلم بين المراحل المختلفة من تاريخ الحركة السلفية، اعتمد صلاح على عدد من الخبراء والمهتمين بالحركات الإسلامية، وحركات الإسلام السياسي في مصر. واستعان كذلك بأستاذة العقيدة والفلسفة في «جامعة الأزهر» آمنه نصير، والمفكر الديني جمال البنا، المعروف بانتقاده الدائم للتيارات الوهابية والسلفية. وفي الفيلم أيضاً، نشاهد علاقة تلك الجماعات بالأجهزة الأمنية، ودور عدد منها في أحداث إرهابية شهدتها تسعينيات القرن الماضي. وهنا يستعين الفيلم باللواء فؤاد علام رئيس جهاز مباحث أمن الدولة السابق. فيما يطلّ رئيس مجلس إدارة «دار الهلال» الصحافية حلمي النمنم، ومصطفى فتحي للحديث عن علاقة السلفيين بالثقافة.
هكذا يبصر هذا الفيلم النور (إنتاج شركة «فينغر برينت») فيما تحاول الحركات السلفية إنتاج افلام وثائقية عن مسيرتها في مصر بهدف الترويج لنفسها، والوصول إلى أكبر قدر ممكن من المصريين، وهو ما يُعَدّ تطبيقاً عملياً لما قاله رئيس «حزب النور» السلفي عماد عبد الغفور الذي أكّد أنّ الحزب سيسعى في الفترة المقبلة إلى إنتاج أفلام عن نشأة الحركة السلفية المصرية وتطوّرها، وارتباطها بالمملكة العربية السعودية، لافتاً إلى أن الهدف من ذلك «تعريف المصريين بالحركة ومواجهة حالة الهجوم على السلفيين».

المصدر:

http://www.al-akhbar.com/node/34049

my interview on Dream TV about my film"The imam"

my interview on MBC about my film"The imam"

"الإمام".. أول فيلم وثائقي عن السلفية في مصر

ظهور التيار السلفي في مصر، في فيلم وثائقي أعده مجموعة من الشباب باسم "الإمام".

(دبي – mbc.net) قدم مجموعة من الشباب أول وثائقي يناقش الفكر السلفي الذي يعده البعض غريبا على المجتمع المصري.

الفيلم الذي كتبه وأخرجه أحمد صلاح، له عنوان آخر طويل هو "الذين أحبوا الله وكرهوا البشر".

أخبار MBC، الاثنين 30 يناير/كانون الثاني، حاورت عبر الهاتف أحمد صلاح، الذي أكد أن فكرة الفيلم جاءته قبل ثورة 25 يناير المصرية بحوالي عام، لكنه توقف خلال الثورة، وعاد لاستكمالها بعدها.

وكشف عن سبب إقدامه على الفيلم، وهو حادث حرق المصحف الذي هدد به أمريكيون منذ أكثر من عام، مشيرا إلى أن تعاملاته، خلال عمله مع الغربيين، جعلته يجرى أكثر من حوار معهم، كأن يسألهم عن سبب كرههم للمسلمين، وكانت إجابتهم أن "الإسلام يحض على العنف".

صلاح اتهم القنوات السلفية بالتسبب في الإساءة إلى الإسلام والمسلمين، معتبرا أن الفكر الوهابي الذي تنطلق منه كل تلك القنوات هو أساس تشددها.

مخرج "الإمام" اعترف بأن الشارع المصري حاليا صار سلفيا بالكامل، وقال إن العنوان الثاني للفيلم "أناس أحبوا الله وكرهوا البشر" سببه أن السلفيين يحرمون كل شيء، وبحسب كلامه، "فهم يكرهون النساء ويحرمون الموسيقى وعيد الحب وعيد الأم وأعياد الميلاد ومعظم المناسبات".

ورحب بدخول كم من السلفيين إلى مجلس الشعب المصري، لأن ذلك "سيكشف أفكارهم وعجزهم عن حل المشكلات، وبالتالي سيصدم بهمالمجتمعبحسب قوله

my interview about my film"The imam" on MBC channel